فالكتب المدرسية والجامعية متجذرة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وأصبحت عتيقةً لأنها تُعد التدريس مجرد إيصال المعرفة من خلال توجيهات، بدلاً من تصميمها وإبداعها. في حين أنه يؤخذ عليها بعض الجوانب السلبية والتي من أبرزها عدم المساواة إذ زاد الطلب على العمال ذوي المهارات العالية بينما انخفض الطلب على https://holden62etg.blogocial.com/the-definitive-guide-to-الثورة-الصناعية-الرابعة-65878004